مُشْ كِفَايَةْ
طْيَارَاتِكُمْ مُشْ كِفَايَةْ
وَالَمْدَافِعُ مُشْ كِفَايَةْ
وَالْقَنَابِلُ وَالْحِصَارُ
وَالحَرَايَقَ وَالْدَّمَارِ
وَالْدُّمُوْعُ فِىْ عُيُوْنِ صِغَارٌ
وَالْجَنَايْنَ تَبْقَىَ نَارٍ
مُشْ كِفَايَةْ
لَوْ عايَزِّنّىْ مَرَّةً أَخْضَعَ .. غَيَرُوَنّىْ
شَوُّفَوُّا يُمْكِنُ لَوْ دَهْ يَنْفَعُ .. بْدِلوَنّىْ
وَلَمَّا مَا تَلاقْوْلّيشُ طَرِيْقَةِ
وَاجَهُوْا لَوْ مَرَّةٍ الْحَقِيقَةِ
وَاقَرُوا مِنْ قُرْآَنِىِ آَيَةً
تَفْهَمُوْا أَصْلِ الْحِكَايَةْ
إِنِّىٓ بِضِحْكِ عَلٌّ الْقَنَابِلَ
مَوْتَةُ جَايَّةْ وَقَلْبِىْ قَابِلٍ
تَّعَرَّفُوْا
إِنَّ الْقَنَابِلَ وَالَمْدَافِعُ وَالشَظَايَا
وَالسِّلَاحِ الّلِى مَعَاكْوَ وَ مْشِ مَعَايَا
مُشْ كِفَايَةْ
مُوتُوَنّىْ أَلْفَ مَرَّةٍ
غَصَبْ عَنْكُمْ بِلَادِى حُرَّةٌ
وَلِلنِّهَايَةً كَلِمَةُ بِكُتْبِها بِدِمَايَا
لِلِّى يُسْتَشْهَدُ وَرَايَا
إِنَّ ثَمَنَ الْجَنَّةِ دِيَا
لَوْ حَيَاتِكَ .. مُشْ كِفَايَةْ
شارك هذا الموضوع مع أصدقائك فلك جزيل الشكر !
هذا الموضوع كتبته يوم الأحد، 14 أبريل 2013 ضمن تصنيف
الشعــر والروايـــات
فأن اصبت فمن الله وحده و ان اخطات فمن نفسي و الشيطان . يمكنك نقل اي موضوع من المدونة بشرط ذكر المصدر و ذكر رابط الموضوع الاصلي للاتصال او الاستفسار عن اي موضوع من
هنا.