يادي الفضيحة ام جلاجل يادي الجرسة ام حناجل XP
ممكن تخلوا الفضيحة دي تلف الفيس كله؟؟؟
فضيحة خطاب السيسي النهارده!!
الاعلامي عامر من قناة الجزيرة نبهنا لغلط مونتاجي فادح يوضح كيف قامت الشؤون المعنوية بتركيب صور ع كلمة السيسي !!
>> الضباط كانوا قاعدين بعدين وقفوا باخر الفيديو وتغيرت الاضاءة مع ان السيسي بنص الكلام مستمر ومفيش داعي للوقوف!! + الناس واقفه وساعات قاعدة وفي الاخر بيخطب من منصة مش واقف زييهم!!!
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااه هما بيستخفو بالشعب اوى كده
بالله عليكو شوفو الفيديو ده ورزكو جداا فيه هتعرفو
الخطاب لم يكن امام الجنود والظباط لحظو ان فى الفديو
الــ ( resolution ) وهو يتحدث امام الكميرة فقط غير
الــــ ( resolution ) فى لقطة الجنود والظباط
و الــ resolution هو جودة الفديو او الصورة
ممكن تخلوا الفضيحة دي تلف الفيس كله؟؟؟
فضيحة خطاب السيسي النهارده!!
الاعلامي عامر من قناة الجزيرة نبهنا لغلط مونتاجي فادح يوضح كيف قامت الشؤون المعنوية بتركيب صور ع كلمة السيسي !!
>> الضباط كانوا قاعدين بعدين وقفوا باخر الفيديو وتغيرت الاضاءة مع ان السيسي بنص الكلام مستمر ومفيش داعي للوقوف!! + الناس واقفه وساعات قاعدة وفي الاخر بيخطب من منصة مش واقف زييهم!!!
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااه هما بيستخفو بالشعب اوى كده
بالله عليكو شوفو الفيديو ده ورزكو جداا فيه هتعرفو
الخطاب لم يكن امام الجنود والظباط لحظو ان فى الفديو
الــ ( resolution ) وهو يتحدث امام الكميرة فقط غير
الــــ ( resolution ) فى لقطة الجنود والظباط
و الــ resolution هو جودة الفديو او الصورة
وهذا يدل على ان الفديو تم تصويره للسيسى فقط ودمجه بعد ذالك مع لقطات ل ضباط وصف ضباط فى مناسبات حدثت من قبل
ويظهر فى الفديو الضباط جالسون طوال الفديو ماعدا اللقطة التى جماعتهم بالسيسى فهنا يظهرون وهم واقفون ثم تأتى لقطه بعد ذالك وهم جالسون
إيه اللغبطة دى يا عم الحج
حتى اللى عملو الفديو ده او المنتاج من الشؤون المعنوية حماااااااااار
و إليكم الفديو واتأكدو بنفسكم
لمشاهدة الفيديو علي الخاص
شارك هذا الموضوع مع أصدقائك فلك جزيل الشكر !
هذا الموضوع كتبته يوم الاثنين، 15 يوليو 2013 ضمن تصنيف
اخبار الدنيا,
اخبارك
فأن اصبت فمن الله وحده و ان اخطات فمن نفسي و الشيطان . يمكنك نقل اي موضوع من المدونة بشرط ذكر المصدر و ذكر رابط الموضوع الاصلي للاتصال او الاستفسار عن اي موضوع من
هنا.
